قد يكون التعلق العاطفي المفرط ضارًا إذا لم يتم التعامل معه بشكل مناسب.
تأكد من أن طفلك يتناول نظامًا غذائيًا صحيًا مليئًا بالحبوب الكاملة والفواكه والخضروات والبروتين الخالي من الدهون.
وتشرح بنورة، متى يصبح التعلق مرضيا، من خلال ملاحظة السلوكيات التالية:
في هذه المقالة، سنستكشف كيف يمكن علاج هذه الحالة عند البالغين والأطفال من خلال خطوات واضحة ومحكمة.
في سنوات البلوغ، يكون الأفراد ذوو هذا النمط من التعلق عادةً غير مرتاحين بالقرب من مقدمي الرعاية، ويقدرون استقلاليتهم في العلاقات، وربما يخشون حتى الحميمية.
يتميز هذا النوع من التعلق بعدم الأمان والتردد، حيث يشعر الفرد بالقلق المستمر حيال علاقاته. قد يعاني هؤلاء الأشخاص من الخوف من الهجر أو الرفض، مما يجعلهم يتشبثون بعلاقاتهم بشكل مفرط.
إذا كنت أنت أو أي شخص تعرفه يعاني من ارتباط عاطفي مرضي، ففكر في التواصل معنا لمعرفة كيف يمكننا المساعدة.
عبر هذا المقال، يمكنك أن نكتشف معًا الامارات جوانب مختلفة من التعلق المرضي العاطفي وطرق التعامل معه بذكاء ودراية.
جهز نفسك عاطفيًا: يعاني الطفل من قدر كبير من التوتر بالفعل، لذا من المهم أن تقيم مستويات التوتر لديك ثم تديرها قبل مساعدة طفلك في التعامل مع مستويات التوتر لديه.
ومع ذلك، يؤثر الارتباط العاطفي المرضي على قدرة الفرد على تكوين علاقات صحية طوال حياته ويؤثر أيضًا على سلوكياته وتعامله مع العالم من حوله.
وتشمل التجارب الأخرى التي تؤثر على الارتباط في الطفولة ما يلي:
يتم تطوير المخططات في ذهن الإنسان من تجارب الطفولة حيث لم يتم تلبية احتياجاته بشكل كبير فتوصف بأنها مخططات غير قادرة على التكيف وتلعب دورًا في الصعوبات التي قد يواجهها الإنسان في تطوير العلاقات أو الارتباط بالآخرين.
الحل هنا يكمن بتعويد النفس أنا الأشخاص ليسوا ملكًا لأحد كما السيارة أو المنزل، بل إنهم أشخاص يُساندون ويُساعدون الصديق ويقضون معه وقت جميل لا أكثر.
بوصول الأفراد الذين يعانون من التعلق العاطفي المرضي إلى سنوات البلوغ، يمكن أن تظهر مشكلاتهم في الارتباط بطرق متعددة، وقد تتضمن علامتها وأعراضها ما يلي